1 ـ إذا اجتمع الاسم واللقب يقدم الاسم ويؤخر اللقب لأنه كالنعت له إلا
إذا اشتهر اشتهارا تاما فيجوز تقديم اللقب كقوله تعالى:" إنما المسيح عيسى
بن مريم ".
2 ـ الكنية لا تترتيب لها مع الاسم واللقب فيجوز تقديمها وتأخيرها غير أن
الأشهر تقديمها عليهما جميعا مثل قولنا :" أبو حفص عمر الفاروق" , لأن
الكنية تدل على ذات بخلاف اللقب فهو يدل على صفة .